حوار يصم الآذان
المقدمة :
ردودنا العفوية قد تزيل الجبال العظيمة…. فكيف لا تحطم القلوب الرقيقة
الموظف للمدير :
الموظف : ساعدت المدير هذا التقرير الذي طلبته من قبل أسبوع و قد واصلت الليل بالنهار حتى يكون كما تريد .
المدير : أي تقرير ؟
الموظف : التقرير الذي طلبته للمشروع الأخير كي تستفيد منه في اجتماع مجلس الإدارة .
المدير : آآآآه ه ذكرت أنا نسيت أقول لك أن الاجتماع المقرر ألغي .
الموظف : و التقرير
المدير : استخرج الأوراق و خذ الملف لكي نستفيد منه …..و أطلب لي كأس شاي على دربك .
الابن للأب :
الابن : قلي يا أبي مبروك…..أنا طلعت الأول على المدرسة
الأب : ببرود …..مايخالف …..كم يكفيك …..مائة ريال أو أكثر
البنت للأم :
البنت : أمي أنا كبرت و أريد أن أساعدك في البيت .
الأم : هذا ألي فالحة فيه حكي وعند الجد ماتنفعين و لا نفسك .
البواب لصاحب العمارة :
البواب : العمارة ياسيدي تحتاج إلى أعمال الترميم و الصيانة حتى تحافظ على سلامتها.
صاحب العمارة : أكيد عندك مقاول قريب لك أو عاطل عن العمل .
المدرسة لولي الأمر :
المدرسة : نحتاج منكم المشاركة ألا منهجية مع المدرسة حتى نقرب الهوة بين الأبناء و الآباء
الأب : عالم فاضيه .
المتسول للمتصدق :
المتسول : لولا الحاجة لما وقفت أمامكم .
المتصدق : خذ هذا المبلغ …..و لا تجلس تكذب على الناس .
تحياتي و تقديري
جزيتا خيراا اخي
حقاا واقعناا مليءا بمثلا هذها الحواراتا القاااااااتله
ومنها
انا يقدما شخصاا علىا اثما معين
ويقولا لها احدا الناصحين
حرااما اليا سويتها ويجمعا لها الاحاديثا والادله
وبكل برودا يردا عليها قائلا
انا ربكا غفورا رحيم!!!!!